أقالت وزارة الخارجية الإسرائيلية “دافيد غوفرين” من منصبه كرئيس لمكتب الاتصال الصهيوني بالرباط.
وجاء إعفاء المسؤول الإسرائيلي المذكور على خلفية تفجير “فضيحة” استغلال جنسي يرجح أنه مورس على موظفات مغربيات بمكتب الاتصال سالف الذكر.
هذا و تم تعيين”ألونا فيشر كام” التي سبق لها أن شغلت سفيرة للكيان الصهيوني بصربيا وسفيرة غير مقيمة بالجبل الأسود، خليفة له.
“دافيد غوفرين”، الذي لازال يخضع للتحقيق، نفى ما نسب إليه، من خلال تغريدة على على حسابه بموقع “تويتر”، معتبرا أنها إشاعات مضللة لا أساس لها من الصحة.