
من نحن
المساء 24 موقع إلكتروني إخباري مستقل بطاقم صحفي وإداري عالي التكوين يلتزم بالصحافة المجتمعية ويسعى إلى إحداث الفارق عما هو موجود .
خطه التحريري يتميز بالشفافية والدقة والموضوعية، ويؤمن بالرأي والرأي الآخر، يتلمس هموم المواطن ويعالج قضاياه من زوايامختصين وأخصائيين وخبراء .
المساء 24 يطرح الإشكالات ويبحث عن حلول لها، كما يحلل الواقع ويسعى للإجابة عنه .
يراقب الشأن العام المحلي والوطني ومسؤوليه، وهو بذلك صوت المجتمع، وفضاء إعلامي مفتوح للجميع، نحو الكلمة والرأي بكل مصداقية وبمحتوى جاد وراق .
المساء 24 النافذة الكبرى على أخبار مدن وجماعات هذا الوطن، ستبقى وفية لخطها التحريري المستقل والمحايد والمؤمن بالقيم العليا للوطن وشعبه، والمؤمن بالتغيير والعمل المسؤول في احترام تام لأخلاقيات المهنة والعمل الصحافي الحر .
طاقم الموقع الإلكتروني الإخباري المساء 24 سينقل لكم الحقائق والوقائع والمعلومات دون تحجيم أو تضخيم وبكل موضوعية ومهنية بعيدا عن الطعن في الأشخاص والمؤسسات والتشهير بها .
تفتح المساء 24 الإلكترونية صفحاتها لكل المواطنين ومن مختلف الاتجاهات والمناطق للتعبير عن آرائهم وانشغالاتهم، وستكون مستجيبة ومنصتة ومتفاعلة في الآن نفسه مع كل آهاته وانتظاراته أينما كان .
لجنة التبريز في المغرب، وبغض النظر عن التخصص لها مدة 4 سنوات كاملة قبل تغيير أعضائها بما فيهم الرئيس ونائبه. أما صاحب المنشور – المليء بالأخطاء ـ فدافعه هنا هو عدم دعوته ليكون عضوا في لجنة تخصصه ولو لمرة واحدة !
صاحب المنشور مشهود له بالكفاءة من لدن تلاميذه وزملائه منك، والأخطاء الموجودة في مقاله تعود إلى عدم تدقيق الموقع الإلكتروني قبل النشر، هي أخطاء “مطبعية”-إن جاز التعبير- كاتب المقال ليس من يتكالبون على المناصب أو المواقع وممن يتهالكون على بعض الدراهم. ومادعاه إلى إنشاء هذا المقال هو فضح هذه الممارسات المشينة التي تظهر فيها المحسوبية والزبونية و” لحيس الكابة”في أبشع صورها.
كلامك غير دقيق لأن المكلف بالتفتيش في مادة الترجمة كان دائما يشارك في تلك اللجان على الأقل منذ 2013 إلى اليوم. زارني خلال موسم 2015-2016 ويومها كنت مكلفا بالأقسام التحضيرية ولست مبرزا، وحدثني عن تلك اللجنة وأن مستوى المترشحين ضعيف جدا ونصحني أن أشارك في المباراة. وفي سنة 2022 شاركت فيها وكان حاضرا في لجنة التعريب. كلنا نعلم أن الإدارة في المغرب تخالف ما تصدره من قوانين أو ما درجت على فعله كعرف مثل تعيين المبرزين في الثانويات التأهيلية التي تنتمي إلى مديريتهم الأصلية أو عرف عدم تغيير تخصص التدريس وغيرهما.
يبدو أنك لست مبرزا أو ربما لست من هيئات التعليم بل والوظيفة العمومية كلها.
هناك تخصصات لا يمكن بل يستحل ان تغير أعضاء اللجن مرة واحدة بالخصوص التي تنظم بشركة مع فرنسا. الاستاذ ربما يتحدث عن تخصصه