بقلم: *نجاة أنوار*
أستحيي أن يُخصص يوم واحد لتذكر هذه المرأة التي تشكل نصف المجتمع وأساسه، هي أيام وقد لا تكفي، تحضرني هنا الراحلة والدتي..لن أبالغ إن قلت أن حضورها يومي..ابتسامتها لوعتها انتظارها لترانا اخوتي وأنا جديرين بعالم يحترمنا، عن المرأة لن أضيف الكثير عن ما كُتب تخليدا لهواء نستنشقه في صباحاتنا ومساءاتنا..المرأة أمي وأمك لها آلاف الشكر وآلاف التحايا..وكل عام ونساؤنا بألف خير.
*فاعلة جمعوية وحقوقية رئيسة منظمة “ماتقيش ولدي”