تسبب إعدام شاب فلسطيني، أمس، بالقرب من باب السلسلة أحد أبواب المسجد الأقصى، في استفزاز مشاعر المسلمين.
واعتبر رئيس المجلس الوطني الفلسطيني روحي فتوح إعدام الشاب تصعيدا خطيرا واستفزازا لمشاعر المسلمين.
وأكد أن جريمة إعدام شرطة الاحتلال للشاب محمد العصيبي (26 عاما) من قرية حورة بالنقب، بالقرب من باب السلسلة، أحد أبواب المسجد الأقصى المبارك، تصعيد خطير بحق شعبنا، واستفزاز لمشاعر المسلمين، بهدف إخلائه من المصلين».
وأضاف «إعدام العصيبي أثناء محاولته حماية سيدة فلسطينية من الاعتداء الهمجي من عناصر شرطة الاحتلال يأتي تمهيدا للسماح للمتطرفين القتلة لإقامة شعائر تلمودية».
د ب أ