
من نحن
المساء 24 موقع إلكتروني إخباري مستقل بطاقم صحفي وإداري عالي التكوين يلتزم بالصحافة المجتمعية ويسعى إلى إحداث الفارق عما هو موجود .
خطه التحريري يتميز بالشفافية والدقة والموضوعية، ويؤمن بالرأي والرأي الآخر، يتلمس هموم المواطن ويعالج قضاياه من زوايامختصين وأخصائيين وخبراء .
المساء 24 يطرح الإشكالات ويبحث عن حلول لها، كما يحلل الواقع ويسعى للإجابة عنه .
يراقب الشأن العام المحلي والوطني ومسؤوليه، وهو بذلك صوت المجتمع، وفضاء إعلامي مفتوح للجميع، نحو الكلمة والرأي بكل مصداقية وبمحتوى جاد وراق .
المساء 24 النافذة الكبرى على أخبار مدن وجماعات هذا الوطن، ستبقى وفية لخطها التحريري المستقل والمحايد والمؤمن بالقيم العليا للوطن وشعبه، والمؤمن بالتغيير والعمل المسؤول في احترام تام لأخلاقيات المهنة والعمل الصحافي الحر .
طاقم الموقع الإلكتروني الإخباري المساء 24 سينقل لكم الحقائق والوقائع والمعلومات دون تحجيم أو تضخيم وبكل موضوعية ومهنية بعيدا عن الطعن في الأشخاص والمؤسسات والتشهير بها .
تفتح المساء 24 الإلكترونية صفحاتها لكل المواطنين ومن مختلف الاتجاهات والمناطق للتعبير عن آرائهم وانشغالاتهم، وستكون مستجيبة ومنصتة ومتفاعلة في الآن نفسه مع كل آهاته وانتظاراته أينما كان .
الواقع شكل والقوانين شكل والحكومة شكل والسياسيين اشكال والوان. والخاسر هو من وقع بين هؤلاء . كا ارباب المقاهي والمطاعم . قوانين غير قابلة للتنزيل. والصحية هو المستمر الدي وجد نفسه غارق في الديون والاواجبات المتراكمة دون ان يجد من يخفف عنه الضغط الضريبي والجباىئي ولا من ياخد بيده تجاه المؤسسات المرطبطة بالقطاع كا الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي الدي اصبح اكبر مفترس للمقاهي والمطاعم مستغلا الترسانة القانونية الظالمة تجاه المقاولات الصغرى والصغيرة جدا كيف يعقل أن تكون التعرفة نفسها التي يقودها صاحب المقهى على الاجير تساوي نفس ما توديه شركة توزيع المحروقات أو غيرها من الشركات الكبرى التي تعد اربحها بالمليارات في الوقت الدي يبحت صاحب المقهى على البحت عن لقمة خبز يمسح بها دموع أبناءه. اليس هدا هو الظلم بعينه و في الوقت الذي لم يقدر على الأداء يتم الحجز عليه ويحد نفسه دون أصله التجاري وماله الدي تعب من أجله سنوات . لم يعد ملك له بل تم بيعه في المزاد العلني
دون أن ننسى الجماعات المحلية .