
من نحن
المساء 24 موقع إلكتروني إخباري مستقل بطاقم صحفي وإداري عالي التكوين يلتزم بالصحافة المجتمعية ويسعى إلى إحداث الفارق عما هو موجود .
خطه التحريري يتميز بالشفافية والدقة والموضوعية، ويؤمن بالرأي والرأي الآخر، يتلمس هموم المواطن ويعالج قضاياه من زوايامختصين وأخصائيين وخبراء .
المساء 24 يطرح الإشكالات ويبحث عن حلول لها، كما يحلل الواقع ويسعى للإجابة عنه .
يراقب الشأن العام المحلي والوطني ومسؤوليه، وهو بذلك صوت المجتمع، وفضاء إعلامي مفتوح للجميع، نحو الكلمة والرأي بكل مصداقية وبمحتوى جاد وراق .
المساء 24 النافذة الكبرى على أخبار مدن وجماعات هذا الوطن، ستبقى وفية لخطها التحريري المستقل والمحايد والمؤمن بالقيم العليا للوطن وشعبه، والمؤمن بالتغيير والعمل المسؤول في احترام تام لأخلاقيات المهنة والعمل الصحافي الحر .
طاقم الموقع الإلكتروني الإخباري المساء 24 سينقل لكم الحقائق والوقائع والمعلومات دون تحجيم أو تضخيم وبكل موضوعية ومهنية بعيدا عن الطعن في الأشخاص والمؤسسات والتشهير بها .
تفتح المساء 24 الإلكترونية صفحاتها لكل المواطنين ومن مختلف الاتجاهات والمناطق للتعبير عن آرائهم وانشغالاتهم، وستكون مستجيبة ومنصتة ومتفاعلة في الآن نفسه مع كل آهاته وانتظاراته أينما كان .
الفساد في المغرب اسلوب حياة ممد زمن بعيد..فكها يا من وحلها…
يستحيل ان لا يعرف المقاول او المحافظ او الموثق بزورية الوثائق المعروضة عليه ، سيما و ان العقارات وسط المدينة التي لازالت دون بناء معدودة على رؤوس الاصابع و يكفي ان تسأل احد الجوار لتتأكد ان صاحبها لازال على قيد الحياة أم لا .و يعطيك اسماء الورثة و اماكن وجودهم . لا يمكن التزوير دون احد هؤلاء الثلاثة.
ولاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم هاذو يجب معاقبتهم أشد عقاب ومن معهم ومن ساعدهم وهن وفرلهم أية تسهيلات والعدالة لصاحب الحق
بنظري التعويض أحسن من الهدم، وهو أخف الضررين،لهذا أنا أخاف ،ان أدخل باي مشروع سكن ،فالذءاب كثرت، ولا تعرف من أين تأتيك الضربة،فلا يجب على اصحاب الخارج شراء عقار والرجوع للخارج،مطمئنين، نائمين هناك بالعسل، 🤔🇲🇦
هناك معطيات اخرى لم تتطرق لها اخي الكريم و تبقى الحلقة المفقودة ذكر العلاقة التي تربط المقاول باحد النصابة و الى اي مدى يمكن تصديق الرواية مع العلم ان نسب النصاب الحقيقي يطابق نسب المقاول و هل هذا كله يذخل في حيز الصدفة.
كان لنا جلسة مباشرة في إطار المؤازرة الحقوقية مع المالك الحقيقي البقعة التي عليها الفندق العمارة المهم كاين ريحة تما